بعد أن أدركت لحظات 

هدوء أضرحة النبض 

مازلت أرتكب حماقة فشل 

النسيان لذاكرة الحب 

التي باتت توجع ذكريات 

الفؤاد بالسكات 

حينها حدقت أكثر فأكثر 

في عمق جواهر بحور

وصل الهوى 

و بمفردي...و بلا حسبان......

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة