أيها الحب
تعال نغنِ حول تغريبة
غربتنا
وقفت في محراب صوتك
العذب، أستمع معك تلاوات
في انتحاب النجوى
ومن هناك إيقاع حزين
يبدأ بالنسيان يأخذنا على
مهل قبل توغل السلوى
وهذا الحنين سارح يعبث
بالفؤاد، حتى يستريح صمت
الألم داخل دهاليز النص
وقبل هروب الخيال بعبيره
وكنسمة دافئة في شتاء
بارد..نتخذه ذكرى.......
ميادة أبو عيش