يا حادي الشوق والشجون

قد يكون الأمل قافلتي 

لا فرق بين حدة أدمع 

الهوى والعيس..

وفي زحام البعد 

بدأت أقيس خطوات 

احساس الحالمين

المنجرف إلى شدو الروح 

المشرقة 

حينها كنت أخشى على

نثر بذور قلبي في الزمان 

الذي كان ينكرني...

ومن فردوس حدائق أحرفي 

تأملت إنبلاج جودة الفجر 

وأختلست لحون أغنية 

هيمتني 

و من دفء أرشيف فهرس 

عبق النبض، والهذيان 

كانت زائرتي تشاغب 

أقوالي.......

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة