كانه في حضرة بحر الهوى 

والشجن مثل الغريق 

كم أراد أن يفعل ما بوسعه 

لينجو من الأسى، لكنه 

أستسلم أخيراً  

المعذرة ياسيدة قلبي، متى 

تشرقينَ داخل ذاتي بحسن 

ضحكتكِ.......

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة