وإذا أتاني الشوق، وتدلى 

من خافقي 

أقامر بذور الشعر وأستعيد 

سيرة ملامح غروب سيوف 

مدن حبيبتي 

ومع شخوص صمت أرائك 

النجوى 

كانت نهاية خيبات تغريبة 

فصول الهوى والشجن 

التي كانت الأكثر 

ألماً وحضورا.....

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة