تحت ظل طيفك في
حضرة الغياب، تنتابني
الذكريات
وفي كل مرة أزيح اللثام
عن صورة وجهك
التي كانت تحاصر رحلة
قلبي
ولكن لم تغادرني وهج
الأشواق
قالت : تمهل..
لا تغادر فإنما الألم في
الأضلعي
وأنت طارق باب الروح
كالظل الشاحب والكلام
المغمور بثوب السكون ....
ميادة أبو عيش