فأنا لست سفيرة للخوف 

دعني من ضيافة بكاء 

نبض غربة تناهيد الوتين 

لأن فلسفة الأمل هي التي 

كانت تنكر وضوح الأمنيات 

و في مسرح الكون مضيت 

أقاوم دمعتي جفاء الضوء 

لأني ما زلت أرتبك من حماقة 

هيكلة وجه غموض الحب 

وفي السهاد عرج الشوق 

إلى خافقي دون الإفصاح.....

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة