أثناء مرور جنازة طيفه في

المخيلة.. اعتزل نزف المطر 

بنزاهة 

و قد تبقى آثار ملامحه في 

نصف الرواية 

فاحتمت به للمرة الأخيرة....

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة