سبحان الذي أسرى داخل 

أروقة القلب والتكوين 

حب الروح للروح

فتركت شتاء الآلام عارية 

وتجاوزت الكثير الكثير 

من صمت ألم نبضي 

حتى ظنوا أنني عنيدة 

وعصية الدمع في سدرة 

مدائن الحب 

فبدأت البحث عن قدسية 

ألهة الحنين و ما تيسر 

فأشرقت فوق رصيف 

الأحلام 

صهيل الانتظار........

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة