سأتحدث بموجز عن الحنين
الذي يأخذني إلى حدائق
الحب المعلقة،
وكلما هممت بسطوة
رقصة الوداع
طغت ضبابية لهفة الهوى
وبدأت أكحل عيون قلب
النجلاء القادمة من الخيال
و قبل أن أفقد جزء من
ذاكرتي..أنصت لرنين مطر
الحلم
وأخلع رداء الأحساس في
متاهات غربة النسيان......
ميادة أبو عيش