و كأن جدار حديقة الروح
تمنعني من الكلام
ربما كانت رسائل الهوى
مخفية، وقد لا تصل
هكذا كانت نظرات كل من
حولي فضول
وبين الحين والآخر
أجهل ألم شعور قصيدتي
التي كانت مصلوبة داخل
جدائل الوقت
حينها أمتلئ القلب ألماً
فيفيض دمعاً
وكثير من الأحيان يبتعد
عني قلبي
فأنا لم أعد كما أنا.....
ميادة أبو عيش