ذات حنين 

أذكر تفاصيل ذاك الصدفة

ولكني لن أجد بسمة 

ملامحي 

ولست قادرة على كبت 

جحوظ يقين الدهشة 

وتغيرها من حال إلى 

حال أفضل

وما صلاة النظرتين 

إلا كانت علامة تعجب؟

أو اقتباس سرمدي عظيم.....

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة