بدأت اتأمل رحلة الأيام 

والسنين وامنياته 

وإذ لمحت شروق الشمس 

من عينيك 

أين أمضي وفي الخافقين 

سهادي 

لا تحسب أن حلمي 

زيف 

بل أستلَّ من شرودك 

ملامحي 

أين أمضي وفي رحيلي 

قيدٌ 

وقد أشرقت لغة الأطلال 

وحبيبتي عميقة العينين 

قلبها وتر 

هي ملهمتي من عمق 

المواجع تبسمت 

تفردتُ بالمحاسن بحضرة 

النجوم 

ونسبت كل جمالٍ لها 

يوصف.........

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة