لا تغافلني ريثما أعود !!؟

وإن شاء الهوى لكِ 

في ذمتي 

ما هو بمعجزة من الرد 

على قلبي 

ولكني اعتبرت اعتكاف 

صمتي جزء من كلامي 

حينها خبأتك في احشاء 

هيامي والذكريات 

و لأنك طفلتي المدللة 

قد تضوي لي همسات 

بنفسجية الشوق 

وأنا أدندن أنين الخافق 

مع عناق نزيف شدو 

الحنين 

وحلمي الذي كان في 

الماضي 

يزين أيقونة الروح.......

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة