ما زال يبحث..
لا تبحث عني، ستجدني
بين اشراقات الشمس
وفي التأمل الذي لا يحد
تأقلمت على سجن حديث
الألم وحدي
حينها علمت بعد ذلك
أن مشاعر كبرياء الهيفاء
مختلفة الصحوة
فبدأت أقرأ نظرات عينيّ
التي لا تريد الشكوى
و كأن مرآة فصول الخريف
منتظرة بريق النجوى.....
ميادة أبو عيش