عندما أكتبك داخل 

مرابع الهوى 

صورتك في أضلعي 

كافية لجعل أبجدية النص 

في هواك آمنة، حينها تنام 

تنهيدة قلبي قريرة 

العين... 

فأحتفظت بإصالة الذكرى 

مع كل رقة الضوء بحضرة 

مشاعري 

و لأني لم أجد تفسير للغة 

غرام قلبي أصفه لكِ......

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة