تسألني الفصول عن قصة 

معطف قلبي 

مهدت له في الكلمات أنني 

قادمة إلى خيال قصيدتي 

تجاهلت أحتضار معاني 

ملامحي 

وصوت بكاء ظلي المغرور 

أجبرت بطل روايتي على

السكوت وحفظ سرّ 

منتهى حكايات هوى النديم 

كمشهدٍ أخيرٍ مرصعٌ بجراح 

سيدة المطر 

وكأن عمر ترانيم الصمت 

ما كان معناه نسيانك.....

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة