من بعد ألف قصيدة نثر

طوتنا دروب الغربة 

و بالصدفة..

تذكرت كيف كان سحر 

الشوق داخل الجوف 

الذي كان يستلقي على 

كتفي صباحي 

وما زالت مهجة الفؤاد تودُ 

أن يحلَ الهوى ويتجلى 

مثل الضيف على الضلوع....

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة