هل كان تجاهل حمى 

هوية الشوق أرق صبابة 

حتى ظننت أن شدو الهوى 

يسابقني إلى بداية لقياك  

فإذا ناديت بشغف أشواقي 

وهتفت بإسمك حبيبتي 

فاعلمي أني وقلبي تهامسنا 

و ما عنيت غير سواك .... 

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة